يقدم الكتاب رحلة مثيرة إلى عوالم بيرغمان، شاعر السينما والأب الروحي للأفلام الفنية المعاصرة، في مرحلة ما بعد الحداثة، وأحد أهم أعلام ما يعرف بسينما المؤلف، ثم ينتقل بنا إلى طفولة بيرغمان التي أثّرت بشكل جليّ على نتاجه السينمائي ويشير إلى سمات هذا التأثّر في مجموعة من الأفلام، مستشهداً بأقوال وحوارات لبيرغمان نفسه.





تقييمات
لا توجد تقييمات حتى الآن.